الطلب المكبوت على السفر: الوجهات التي كانت في مقدمة الاهتمامات ونوايا السفر في الآونة الأخيرة.

مع خروج العالم ببطء من السبات المجازي، تصبح السياحة المحلية إمكانية. بالنسبة للوجهات الدولية، لا تزال بعض القيود سارية.

ما هي البلدان التي كنا نتوق لزيارتها، هل يختلف ذلك حسب العمر، وما هي النوايا وراء السفر؟ ستكون هذه البيانات الرئيسية جزءاً لا يتجزأ من التنقل في المشهد السياحي الجديد.

طوال الجائحة، كان هناك الكثير من التكهنات حول كيفية انتعاش السوق. بعض البيانات كانت تفتقر إلى الدقة لأنها استندت إلى الاستطلاعات التقليدية. على الرغم من أن هذه الطريقة يمكن أن تعطي أحياناً مؤشراً عالي الدقة للاتجاهات.

يركز Digital Ape على المؤثرين الرئيسيين في القطاع وكيف يتفاعل جمهورهم في بيئة طبيعية. كجزء من رؤى أوسع بكثير، في هذه الحالة، قمنا في البداية بتحليل ملايين نقاط البيانات عبر Twitter. (المنصة الأكثر ملاءمة للمحتوى الأصيل لهذا الغرض) ثم نفصل القمح عن القشر للحصول على الرؤى المناسبة من الجمهور ذي الصلة.

الهيكل العمري

يعطي المخطط الدائري أدناه مؤشراً عاماً على أن الشباب العرب من جيل الألفية هم أهممجموعة مستهلكين في سوق السياحة. مع أكثر من 75٪ من المجموعة، فإنه يتجاوز بكثير الجيل Z. ومع ذلك، فإن Twitter ليس منصة اتصال مهمة لهذه الفئة السكانية في السياحة.

الوجهات حسب العمر

بالنسبة للجيل X ومواليد طفرة المواليد، فهم يتطلعون بشكل رئيسي إلى الذهاب إلى تركيا، التي حققت 34.6 مليار دولار في عام 2019، والولايات المتحدة الأمريكية.

بالنسبة لجيل الألفية، تنقسم تفضيلاتهم بين؛ فرنسا وتركيا والولايات المتحدة الأمريكية، مع بريطانيا العظمى في الصدارة.

نوايا السفر حسب العمر

كان من الممكن أيضاً افتراض أن دول مجلس التعاون الخليجي، أو في أي مكان آخر، كانت تخطط للسفر فقط بسبب الضرورات مثل؛ الدراسة أو العلاج الطبي أو الزيارات اليومية. ومع ذلك، بالنسبة للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 21-30 عاماً بشكل خاص، هناك رغبة كبيرة في الحصول على إجازات ترفيهية.

استمر المشغلون والشركات الجوية ومجالس السياحة في البقاء على اتصال بمهارة خلال الإغلاق باستخدام المحتوى المناسب.أجبرت الجائحة أصحاب المصلحة على تسليط الضوء على الماضي، والتأكيد على قضايا السلامة في الحاضر، مع إثارة الأحلام حول الرحلات المستقبلية.

كان لدى منظمات السياحة الوقت لجمع كمية لا توصف من البيانات. ومع ذلك، فإن أولئك الذين لديهم رؤى ملاحظات محيطة وفرق لديها القدرة على التنفيذ بناءً على تلك الاستراتيجية القائمة على البيانات فقط هم من سيخرجون في المقدمة.

حول البيانات

قامت DA ببناء خدمة مستودع بيانات مخصصة تسمى Sila، مدعومة بعلم البيانات نحول تلك البيانات الاجتماعية الخام إلى رؤى قابلة للتنفيذ.

لمعرفة المزيد، يرجى النقر هنا واستخدام نموذج الاتصال للتواصل معنا.