معنويات رمضان في عام 2020 - هل نتطلع إليه في أوقات كوفيد-19؟

قد يكون من السهل افتراض أننا لا نتطلع إلى رمضان في عام 2020، مع كل ما حدث حتى الآن، هل من المحتمل حقاً أننا قد لا نرى رمضان في ضوء إيجابي هذا العام؟ بدلاً من النظر في إجماع عام من مجموعة بيانات واسعة، قررنا تحليل أكثر من 500 ألف تعليق على Instagram من أفضل منشئي محتوى الطعام في الخليج للحصول على فكرة - هل يتطلع الناس الحقيقيون هناك إلى رمضان هذا العام، أم لا؟ الإجابة، وفقاً لنموذج معنويات سيلا المخصص والحصري لـ DA على وسائل التواصل الاجتماعي، نعم نحن نتطلع إليه، أو على الأقل، نشعر بسلبية أقل حياله. في الواقع، لم نشهد أي انخفاض في المعنويات عبر الإطار الزمني فيما يتعلق برمضان. مع توقع أن يكون رمضان هذا العام عبئاً أكبر على الأمهات أكثر من أي وقت مضى - فوجئنا برؤية العديد منهن يشعرن بالإيجابية. ماذا يعني هذا لعام 2020؟ حسناً، بالنسبة لشيء واحد، بصرف النظر عن مساعدة الناس فيما سيكون مطبخاً مشغولاً، يمكن للعلامات التجارية الاستفادة من التفاؤل بوجود رمضان على الأقل كوقت نتأمل فيه ونكون إيجابيين فيما يخبئه المستقبل، تماماً كما نفعل كل عام. حول البيانات قامت DA ببناء خدمة مستودع بيانات مخصصة تسمى سيلا، مدعومة بعلم البيانات نحول تلك البيانات الاجتماعية الخام إلى رؤى قابلة للتنفيذ. كجزء من هذا قمنا ببناء نموذج معنويات مخصص عبر الوقت في اللهجات العربية لدول مجلس التعاون الخليجي فقط. منذ بداية عام 2020، كنا نجمع بيانات حول تعليقات أفضل منشئي الطعام ونقيس المعنويات بين جماهير منشئي الطبخ المؤثرين للغاية. لمعرفة المزيد، يرجى النقر هنا واستخدام نموذج الاتصال للتواصل. هذه المقالة ظهرت لأول مرة في منشور LinkedIn لجيمس ريفلي من Digital Ape.