فُتحت الأفران عندما أُغلق الباب الأمامي: الرابط بين منشورات الخبز ومنشئي المحتوى.

مع الأخذ في الاعتبار التغييرات الأخيرة التي تطلبها كوفيد-19، ذكرنا سابقاً، أننا نطبخ أكثر من رمضان 2019. ومع ذلك، الخبز أيضاً في ارتفاع في المنازل في الشرق الأوسط. إلى أين تحول الجمهور في وقت حاجته وما هي التغييرات في سلوك منشئي المحتوى؟

كجزء من دراسة كوفيد-19 الأوسع ضمن تحليل السوق المستمر لدينا عبر؛ الطعام، السفر، والمالية في الشرق الأوسط. أخذنا في الاعتبار ملايين المنشورات والمشاركات وبيانات بحث جوجل ذات الصلة. ثم التقطنا رؤى مفيدة بشكل خاص ضمن الفئة الفرعية للخبز.

سيلا، خدمة الرؤى الداخلية في Digital Ape، قامت بتقليص البيانات إلى 2000 منشور من حوالي 600 منشئ محتوى رئيسي (مؤثر)، مما قادنا لاكتشاف أن كمية منشئي محتوى الخبز قد زادت إلى حد ما، لكن المنشورات تضاعفت أربع مرات تقريباً منذ يناير 2019 لتلبية الطلب المتزايد.

عند استبعاد الطهي في الفرن (اللحوم الحمراء، الدجاج إلخ) يمكننا أيضاً النظر إلى الفئات الفرعية للخبز، التي دفعت المحتوى عبر الزمن.

يمكننا بعد ذلك القيام بغوص أعمق داخل الفئات الفرعية لملاحظة الاتجاهات في المحتوى، والتي يمكن أن تنصح العلامات التجارية بشكل أفضل حول أنماط الوصفات التي تجعل أفواه الجماهير تسيل لعاباً.

على عكس الكمية التي تبدو لا نهاية لها من المؤثرين في اللياقة البدنية، الخبز هو مهارة محددة، والتي كان يمكن أن تنتقل من جيل إلى جيل وتتكيف لتناسب الذوق الحديث. الجمهور على دراية بهؤلاء المبدعين ويبحث بنشاط عن خبرتهم. يمكن للعلامات التجارية الاستفادة من هذه المعرفة، مع عدم فقدان الأصالة، لمساعدة الخبازين المنزليين على النهوض إلى مستوى المناسبة من خلال توفير الحلول ذات الصلة.

حول البيانات

قامت DA ببناء خدمة مستودع بيانات مخصصة تسمى سيلا، مدعومة بعلم البيانات نحول تلك البيانات الاجتماعية الخام إلى رؤى قابلة للتنفيذ.

لمعرفة المزيد، يرجى النقر هنا واستخدام نموذج الاتصال للتواصل معنا. هذه المقالة ظهرت لأول مرة في منشور لينكد إن بواسطة جيمس ريفلي من Digital Ape.