تعلم الطهي خلال جائحة كوفيد-19: هل نجح فيروس كورونا فيما فشل فيه حتى الطهاة المشاهير؟

معظمنا قد تلقى كتاب طبخ من طاهٍ مشهور، أو تمت مشاركة وصفة من صديق أكثر ميلاً للطهي، لكن البعض منا أجل تعلم ذلك الطبق الجديد الذي قد يغير أوقات وجباتنا. هل أبعدنا تفشي الوباء الحالي عن الطهي أم أننا شهدنا طفرة في أولئك الذين يجربون شيئاً جديداً في المطبخ؟ بدلاً من أبحاث السوق التقليدية، حيث نسأل رأي مجموعة متحيزة، تعمق Digital Ape في أكثر من 300 ألف تعليق على تويتر فيما يتعلق بالفيروس وربط البيانات مع الطهاة الطموحين لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا إيجاد أي استنتاجات؟ وفقاً لخدمة رؤى البيانات المصنوعة منزلياً من Digital Ape، يمكننا القول بشكل ساحق - نعم! خلال إطار زمني مماثل، قمنا أيضاً بتتبع عمليات البحث ذات الصلة على Google في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت، والتي أظهرت زيادة كبيرة في استفسارات الطهي بشكل عام. تتطابق هذه أيضاً مع دروس الحياة الرئيسية التي تحدد أهمية الاكتفاء الذاتي في عالم أصبحنا فيه معتادين على الترابط المتبادل. ماذا يعني هذا للمستقبل؟ أولاً وقبل كل شيء، يجب أن تكون العلامات التجارية على دراية بأن هناك جمهوراً جديداً تماماً من الطهاة الناشئين، مدفوعين بتفشي الوباء، والذين يتوقون إلى معلومات جديدة وأفكار جديدة ونصائح طهي بسيطة ومباشرة يجب أن تأخذ في الاعتبار المناخ الحالي. حول البيانات قامت DA ببناء خدمة مستودع بيانات مخصصة تسمى Sila، مدعومة بعلم البيانات نحول تلك البيانات الاجتماعية الخام إلى رؤى قابلة للتنفيذ. لمعرفة المزيد، يرجى النقر هنا واستخدام نموذج الاتصال للتواصل معنا. ظهرت هذه المقالة لأول مرة في منشور على LinkedIn بواسطة James Revely من Digital Ape.